عبد الحليم حمود يوقع روايته الجديدة "ذاكرة هافانا"
عبد الحليم حمود يوقع روايته الجديدة "ذاكرة هافانا"

عبد الحليم حمود يوقع روايته “ذاكرة هافانا” في معرض الكتاب: الحياة المروية في كتاب!

عبد الحليم حمود يوقع روايته “ذاكرة هافانا” في معرض الكتاب: الحياة المروية في كتاب!

خاص takarir.net

وقع الشاعر والاديب والروائي والرسام عبد الحليم حمود روايته الجديدة “ذاكرة هافانا” في جناح دار “زمكان” في معرض الكتاب في السي سايد وذلك نهار الثلاثاء في 6 كانون الاول 2022 في حضور حشد من المحبين والاصدقاء والزملاء.

عن الرواية

والغوص عميقاً في الرواية يقود الى استنتاج ان الرواية هي عبارة عن حكايات تشبه كل من يقرأها وكأنها سيرة حياة مروية في كتاب.
وكتبت الفنانة التشكيلية باسمة عطوي عن الرواية تقول :” ما ان تطل براسك على نافذة الكلمات حتى تدخل بأقدامك الى عالم آخر فيه سلسلة من القصص يحكيها لنا الروائي عبد الحليم حمود، بسلاسة وانسيابية لغوية، بتنا نألفها في أعماله التي تشدنا وتحبس أنفاسنا، بحيث نصبح اصدقاء لأبطال القصة الذين سنشاركهم تلك اليوميات والاحداث التي تدور في عقل الكاتب فنصبح مثلث قائم مع ابطاله.
رواية “ذاكرة هافانا” هي مجموعة حكايات محتشدة في قصة واحدة، لحياة واحدة و سرد مفصل وعميق، يتناسب وابطال المروية.

لغز البداية تجدi في الخاتمة. جميع الابطال، الحبيب السابق والحالي. وهناك الشاعر سليمان الريس الذي يخاطبنا من غياهب الغيب. ايضا لن ننسى الاب والام ، الذين يبدون عاديين في الظاهر لكنهم من الداخل كخزان وقود موقوت يشتعل ما أن تفتح عنه الستارة. كل هذا كان يعالج بحروف كتبها حمود لتصلنا ببرد وسلام ولننعم بدفء الاحداث وسهولتها. مما لفتني في هذا العمل الرائع، مقدمة كتاب سليمان الريس التي كتبتها البطلة غزل، فقد خطّت حديث روحي وجداني، بعيد كل البعد عن التصفح السطحي. اما خالد البطل الغائب الحاضر فقد كان مفتاح كل الالغاز والعنصر الاساس لمتاهة، نهايتها كانت بدايتها !!
“ذاكرة هافانا” عمل صادر عن دار زمكان. تستحق القراءة، بل وإعادة القراءة، لأن القارئ سيبقى حبيس تلك الشخصيات، التي لن تغادره أبداً”.

السيرة الذاتية لعبد الحليم حمود

السيرة الذاتية والأدبية للروائي والفنان اللبناني
عبد الحليم حمود
عبد الحليم حمود
لبنان 1 – 9 – 1974
رسام ـ كاتب ـ اعلامي
أستاذ في كلية الاعلام في جامعة

عضو اتحاد الكتاب اللبنانيين
عضو لجنة التحكيم في مهرجان رسام ” السينمائي (طهران)
حاصل على جائزة غاليمار للرواية العربية 2018 (الجزائر) عن روايته يوري إله السمكة السوداء”
جائزة بروقلس الفلسفية عن رواية يوري إله السمكة السوداء 2018

رسم الكاريكاتور منذ العام 1991 بداية في مجلة “العواصف” ثم جريدة “العهد” فمجلة “البلاد”، ثم استقر ثلاث سنوات في جريدة “اللواء” اليومية.
فيما بعد عمل في “الصياد”، الكفاح العربي”، “النقاد”، “الانتقاد”، “شوت”، التفاهم الرياضي”، “ستاد”، “التواصل”، الاخبار”.

تلفزيونياً عمل بين التقديم والرسم والاعداد بداية في “المنار”، ثم “إم بي سي”، “الفرات” “طه” الكوثر”، “الجزيرة الوثائقية”، قناة الميادين ، “الجديد”.

إذاعياً قدم ثلاث برامج في إذاعة البشائر”. مثل دور ناجي العلي في فيلم “أصبح عندي الآن بندقية”.

أسس مع صديقه شادي منصور دار “زمکان” بیروت.

اختيرت احدى نصوصه وسيرته الذاتية لكتاب القراءة العربي (مدارس الشويفات الدولية)

ترأس تحرير موقع “أفكارتون” الإلكتروني. أقام ستة معارض تشكيلية فردية: “خواطر” 1992، صلاة فوق الرمح” 2014، سكون آيقوني” 2016، “الرمانة الزرقاء” 2016، “بارانويا 2017، “معرض استعادي-أنصار” 2017.

مصور فوتوغرافي، أنتج عدة سلاسل نمطية، منها: “كرات سيا”، كوما”، “رمل ورماد”، “فوضى المزاج”.

اشتغل على الخط العربي، وله في هذا المجال عشرات اللوحات الخطية الحروفية.

صدر له أكثر من مئة كتاب، منها:
المجموعات الشعرية: “كوكتيل 1995، “الخ” 1996، “جاسوس اللغة” 2006، “جس نبض” 2007، سرساب” 2014، ” هايكو 2015، تراتيل للجسد المقدس” 2015، “ميليشيا” 2017، قصيدة إلى تشي”

الروايات: “دفاتر نوح” 2015، بوتوكس” 2018 ” يوري اله السمكة السوداء” “ وهم الأنا” 2019 ، “سخافيا”.2020

المذكرات: “الشياح” 2014

الألبومات التي تضمن رسوماً كاريكاتورية : “النجمة والأنصار بالكاريكاتير”، “ابتسامة على الجرح”، “كرة كاتير”، هالدوري دوري”، “جيش الاختلال”، “حكاية عولمة”، “اسطورة تهزم اسطورة”، بورتريه”.

من كتبه الاعلامية: “الطفل في قبضة الشاشة”، “فن غسل الادمغة”، “كواليس الدعاية الاميريكة”، “سينما الدعاية السياسية”، “الجزيرة دور أكبر من محطة”، “الانسان في قفص الصورة”، “الكاريزما”، “الانترنت اعلام ضد الاعلام”، “نهاية الصحف الورقية”، “حرب الشائعات”، سقط سهوا”، “الصحافة الصفراء”، “الاعلام الشعبي” “إسرائيل وحzب الله الحرب النفسية”، “الكاريكاتور العربي والعالمي”.

أعد مجموعة من الكتب التي يفوق عددها الخمسين كتاباً، بعضها بأسماء وهمية. كتب حوارية مع عبد الحليم حمود: “المطرقة” حاوړته الروائية زينب فياض. سأخبر الله كل شيء” حاورته الشاعرة رنا حيدر “شتاء راديكالي” حاورته الشاعرة رنا حيدر. “اليوبيل الفضي” دراسة عن تجربة 25 سنة لعبد الحليم حمود في فن الكاريكاتور للفنانة التشكيلية باسمة عطوي. كتب عدة مسرحيات غنائية

كتب حلقات درامية ناقدة من مسلسل “لا يكفي” على شاشة الmنار، بطولة أحمد الزين ونضال سيجري. كتب سكتشات ساخرة لبرنامج سي بي أم على شاشة أم بي سي، إخراج هشام شربتجي، تمثيل شكران مرتجی، طارق تمیم، ووسام صباغ. كتب حلقات درامية من مسلسل “حبة مسك” بطولة وسام صباغ.
حلّ ضيفاً على الكثير من الفضائيات، والافلام الوثائقية، أبرزها فيلماً روسياً عن الكاريكاتور وحرية الرأي، وكان فيه الممثل الوحيد لرسامي الكاريكاتور العرب. نال عشرات الدروع التكريمية وشارك في لجان تحكيم عدة.

حائز على شهادة دكتوراه فخرية من المركز الثقافي الالماني الدولي.
شهادة دكتوراه فخرية من اتحاد الشرق الأوسط للحقوق والحريات رئيس جمعية حواس الثقافية.

كتبت عنه دراسات عديدة منذ 30 سنة الى اليوم، من هؤلاء الكتاب: بيار أبي صعب (لبنان)، ومن (العراق) كتب الناقد والمؤرخ العراقي صباح محسن کاظم مقدمة كتابي الأخير ، وكتب أيضاً عن كتابي بمجلة السينمائي في بغداد ،كما كتب محمود شاهین (سوريا) صالح غرايبة (الاردن)…

شاهد أيضاً

طلاب ثانوية الصلاح تسلموا شهادات مشاركة في المهرجان

“ثانوية الصلاح” تشارك في مهرجان المركز الثقافي الفرنسي المسرحي

“ثانوية الصلاح” تشارك في مهرجان المركز الثقافي الفرنسي المسرحي شاركت ثانوية الصلاح الإسلامية في بعلبك …